يعاني بعض السائقين من نتعة أو اهتزاز غير طبيعي عند تغيير ناقل الحركة الأوتوماتيكي من وضع الوقوف (P) إلى الرجوع للخلف (R). قد يكون هذا العارض مؤشرًا على وجود مشكلة في القير أو نظام التحكم به، سواء كان ذلك بسبب خلل ميكانيكي، كهربائي، أو حتى مشكلة في زيت القير. في هذا المقال، سنتناول الأسباب الرئيسية […]

تُعتبر نتعة القير عند تخفيف السرعة مشكلة شائعة يواجهها العديد من السائقين، حيث يشعرون برجة أو هزة غير طبيعية عند الانتقال بين التروس أثناء التباطؤ. يمكن أن تحدث هذه المشكلة بسبب خلل ميكانيكي أو كهربائي في نظام القير (ناقل الحركة)، وقد تتفاقم مع مرور الوقت إذا لم يتم معالجتها. في هذا المقال، سنتعرف على أبرز

يُعتبر الدينمو (مولد الكهرباء) أحد المكونات الأساسية في السيارة، حيث يتولى مهمة توليد الكهرباء اللازمة لشحن البطارية وتشغيل الأنظمة الكهربائية أثناء القيادة. عندما يتوقف الدينمو عن شحن البطارية، فقد يؤدي ذلك إلى مشاكل كهربائية متكررة، ضعف أداء المحرك، أو حتى توقف السيارة تمامًا بسبب نفاد شحن البطارية. في هذا المقال، سنتعرف على أهم الأسباب التي

يعتبر الدينمو (مولد الكهرباء) أحد المكونات الرئيسية في السيارة، حيث يعمل على توليد الطاقة الكهربائية اللازمة لشحن البطارية وتشغيل جميع الأنظمة الكهربائية أثناء القيادة. عندما يبدأ الدينمو في التراجع عن أداء وظيفته بكفاءة، فقد تظهر مجموعة من المشكلات التي تؤثر على عمل السيارة، ولكن هل يمكن أن يؤدي ذلك إلى ضعف العزم أثناء القيادة؟ في

فحمات الدينمو هي جزء حيوي في مولد الكهرباء (الدينمو)، حيث تعمل على نقل التيار الكهربائي بين الجزء الدوار والجزء الثابت داخل الدينمو، مما يسمح بشحن البطارية وتزويد أنظمة السيارة بالكهرباء أثناء التشغيل. ومع مرور الوقت، قد تتآكل الفحمات أو تصبح غير قادرة على إيصال التيار الكهربائي بالكفاءة المطلوبة، مما يؤدي إلى ضعف شحن البطارية ومشاكل

يُعتبر كل من البواجي (شمعات الإشعال) والكويلات (ملفات الإشعال) من الأجزاء الأساسية في تشغيل المحرك بكفاءة. فالبواجي مسؤولة عن إنتاج الشرارة لإشعال خليط الوقود والهواء داخل الأسطوانات، بينما تقوم الكويلات بتحويل الجهد الكهربائي القادم من البطارية إلى مستوى عالٍ يسمح بإشعال الوقود بكفاءة. عندما يتعرض أي من هذين المكونين للتلف، فقد يؤثر ذلك بشكل مباشر

تُعد الكويلات (ملفات الإشعال) والبواجي (شمعات الإشعال أو الاحتراق) من المكونات الأساسية في نظام تشغيل السيارة، حيث يعملان معًا لإنتاج الشرارة اللازمة لإشعال خليط الوقود والهواء داخل الأسطوانات. وعلى الرغم من أن كلاهما مرتبطان بعملية الاحتراق، إلا أن لكل منهما وظيفة مختلفة تمامًا داخل المحرك. في هذا المقال، سنتعرف على الفرق بين الكويلات والبواجي، وكيفية

تُعد البواجي (شمعات الاحتراق) من الأجزاء المهمة في تشغيل السيارة بسلاسة، حيث إنها توفر الشرارة اللازمة لإشعال خليط الهواء والوقود داخل الأسطوانات. مع مرور الوقت، قد تتعرض للتآكل، التلوث بالكربون، أو التلف الكهربائي، مما يؤدي إلى مشاكل في أداء المحرك. إذا كنت تشعر بأن سيارتك لا تعمل كما يجب، فقد تكون البواجي هي السبب وراء

تلعب البوجيهات (شمعات الاحتراق) دورًا رئيسيًا في تشغيل المحرك بكفاءة، حيث إنها المسؤولة عن إشعال خليط الوقود والهواء داخل الأسطوانات. ومع مرور الوقت، تبدأ البوجيهات بالتآكل أو التغطية بالكربون، مما يقلل من كفاءتها وقد يؤدي إلى مشاكل متعددة في أداء السيارة. إهمال تغيير البوجيهات في الوقت المناسب يمكن أن يؤدي إلى أضرار تؤثر على استهلاك

تلعب البواجي (شمعات الاحتراق) دورًا أساسيًا في تشغيل المحرك بكفاءة، حيث إنها المسؤولة عن إشعال خليط الهواء والوقود داخل الأسطوانات. ومع مرور الوقت، تبدأ البواجي بالتآكل أو التلوث بالكربون، مما يؤثر على أداء السيارة ويؤدي إلى مشاكل ملحوظة أثناء القيادة. إذا كنت تشعر بأن سيارتك لا تعمل بسلاسة كما كانت من قبل، فقد يكون السبب